ولهذا، وفي صباح يوم الاثنين 7 يوليو 2025م، نتوجه إليه سبحانه ونردد:
_اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمةُ أمري، وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي، واجعل الحياة زيادةً لي في كل خير، واجعل الموتَ راحةً لي من كل شر.
_اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل، والجبن والهرم والبخل، وأعوذ بك من عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات.
_اللهم رحمتك أرجو، فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح لي شأني كله، لا إله إلا أنت.
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
0 تعليق