انعقاد النسخة الثالثة من القمة العالمية للذكاء الاصطناعي الأسبوع المقبل في الرياض اعرف التفاصيل

0 تعليق ارسل طباعة

تابع الان سيشهد الأسبوع المقبل انعقاد القمة العالمية للذكاء الاصطناعي في نسخته الثالثة في الرياض ، وقد أولت القمة أهتمامًا خاصًا لاستعراض التقدم السريع في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي بالإضافة إلى صياغة رأي دولي مشترك حول كيفية تحقيق الفائدة المثلى من القدرات الهائلة التي يتمتع بها الذكاء الاصطناعي التوليدي ، والذي يعتبر أهم التقنيات الحديثة التي تسهم بشكل ملحوظ في التطور التقني السريع وزيادة فرص الابتكار والنمو في مختلف المجالات.

وتهدف القمة في تسليط الضوء على هذه التقنية أن تصبح مساراً نحو الذكاء الاصطناعي العام ؛ مما يؤدي إلى التشجيع على الفهم العميق لهذه التقنيات الرائدة وآثارها المستقبلية ، وتهدف أيضا إلى رفع مستوى الوعي لدى القطاع الخاص ، والعام ، والقطاع غير الربحي ، والأفراد لاستخدامات تقنيات الذكاء التوليدي المتعددة في مختلف مجالات الحياة.
إقرأ ايضاً:رائد إسماعيل وفينجا على أعتاب الرحيل من النصر ! تفاصيل جديدة من رسالة آل سويلم !أنشيلوتي يصدم دوري روشن بقرار مفاجئ: ثورة في كرة القدم السعودية!

كما تتمتع هذه التقنيات بمميزات عديدة والتي يمكن توظيفها في مجالات كثيرة، حيث تعد نقلة نوعية في قدرتها على تفاعل الآلات مع المستخدمين.

وتعتبر هذه القمة واحدة من المبادرات الدولية التي تطلقها المملكة العربية السعودية بهدف رفع مستوى وعي الشعوب بهذه التقنيات المتقدمة ومن أمثلتها:-

وثيقة المبادئ التوجيهية لاستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي التوليد:والتي

أطلقتها الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" في 11 يناير الماضي ، وتتضمن هذه الوثيقة المبادئ التي تحكم استخدام البيانات الحكومية ، وهي:-

 النزاهة والإنصاف.

الموثوقية والسلامة.

الشفافية والقابلية للتفسير.

المساءلة والمسؤولية.

الخصوصية والأمن.

الإنسانية، والمنافع الاجتماعية والبيئية. 

أكاديمية الذكاء الاصطناعي التوليدي: والتي أطلقتها سدايا في الثالث عشر من فبراير الماضي ، بالتعاون مع شركة "إنفيديا"، والتي تهدف إلى بناء جيل متمكن بهذا المجال المهم.

ومن مميزات الذكاء الإصطناعي .

ومن مميزات تقنية الذكاء الاصطناعي التوليدي امتلاك قدرات هائلة تساعد على:-

 رفع الجودة وزيادة الإمكانات وكفاءة الأعمال وتحسين الإنتاجية.

تسريع البحوث.

تعزيز تجربة العملاء.

تطوير عمليات الأعمال.

تعزيز إنتاجية الموظفين.

دعم المهام الإبداعية.

 

وتهدف المملكة في سعيها لإطلاق هذه المبادرات إلى تحقيق أهدافها في الوصول إلى الريادة على المستوى الإقليمي والعالمي بما يتناسب مع رؤية المملكة 2030.

اقرأ ايضاً

أخبار ذات صلة

0 تعليق