ملفّ خاص من "النهار": اليوم الدولي لمحو الأمّية - هرم مصر

النشرة (لبنان) 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
ملفّ خاص من "النهار": اليوم الدولي لمحو الأمّية - هرم مصر, اليوم الاثنين 8 سبتمبر 2025 08:04 صباحاً

هرم مصر - في اليوم الدولي لمحو الأمية، الذي يصادف 8 أيلول/سبتمبر من كل عام، تفتح "النهار" باباً للنقاش في ما يمكن أن يُسمّى "الأمية العربية"، بعد التراجع في رغبة الشباب العربي في القراءة.

 

فما هي آثار محو الأمية في الاقتصاد العربي؟ وكيف يمكن أن تساهم التكنولوجيا في محو الأمية؟ وكيف نحفظ صحتنا بالدفع نحو الوعي الصحي العام؟

 

إليكم أبرز مواد الملف:

 

1- باولا عطية: 6.5 تريليونات دولار سنوياً بحلول 2030: كيف يغيّر محو الأميّة وجه الاقتصاد؟

يعد محو الأميّة من أبرز الاستثمارات ذات العوائد الاقتصادية والاجتماعية العالية، إذ تشير أحدث بيانات اليونسكو في تقرير GEM 2025  إلى أن التقاعس عن الاستثمار في التعليم الأساسي يكلف العالم نحو عشرة تريليونات دولار سنوياً، وأن تحسين مستويات الإلمام بالقراءة والكتابة يمكن أن يزيد الناتج العالمي تراكمياً بنحو 6.5 تريليونات دولار سنوياً بحلول عام 2030. وفي سياق مماثل، يحذر تقرير ASDR 2024 من أن ضعف التعلّم الأساسي يولّد خسائر دخل تراكمية قد تصل إلى 800 مليار دولار مدى حياة الأفراد، بينما تتحمل الأسر أعباء تعليمية متزايدة في البلدان المخفوضة والمتوسطة الدخل، ما يعرقل العدالة الاجتماعية ويبطئ النمو الاقتصادي. للمزيد اضغط هنا

 

صورة تعبيرية.

 

2- راغب ملّي: التكنولوجيا تكتب فصلاً جديداً في معركة محو الأمية

 

يحلّ اليوم العالمي لمحو الأمية هذا العام في ظل تحولات رقمية غير مسبوقة، جعلت من التكنولوجيا شريكاً أساسياً في التعليم، وطرحت أسئلة جديدة حول دور الذكاء الاصطناعي في مواجهة الأمية، ولا سيما بين الكبار. في هذا السياق، كان لـ"النهار" لقاء مع الخبيرة التربوية في التعليم والتدريب، ليال غدار، التي وضعت أمامنا رؤية شاملة حول إمكانات التكنولوجيا، التحديات القائمة، وأفق المستقبل في هذا الميدان. للمزيد اضغط هنا

 

صورة تعبيرية.

صورة تعبيرية.

 

3- ياسمين الناطور: التثقيف الصحي خطُّ دفاعٍ أوّل عن الحياة الكريمة

في مناسبة اليوم العالمي لمحو الأميّة، لا يقتصر النقاش على القدرة على القراءة والكتابة، بل يتوسّع ليشمل الأميّة الصحيّة، أي ضعف الثقافة الصحّية وضعف القدرة على فهم المعلومات الطبّية. هذا النوع من الأميّة لا يقلّ خطورة، خصوصاً حين يترك انعكاسات مباشرة على الصحّة النفسيّة. للمزيد اضغط هنا

 

الأمية الصحية ترهق العقول (الذكاء الاصطناعي)

الأمية الصحية ترهق العقول (الذكاء الاصطناعي)

 

 

4- عبير عقيقي: نبيل كنعان يكشف لـ"النهار" أبرز الخطوات العملية لمحو الأميّة الصحية في لبنان

لم تعد الأميّة الصحية مجرّد نقص في المعرفة الطبية، بل تحوّلت إلى عامل مؤثر في نوعية حياة الأفراد وعبء إضافي على أنظمة الرعاية. فهي تتجلّى في العجز عن فهم وصفات الأدوية أو قراءة التعليمات الطبية أو حتى تطبيق علاجات منزلية بدائيّة، لتقود في نهاية المطاف إلى أخطاء علاجية كان يمكن تفاديها بسهولة. للمزيد اضغط هنا

 

محو الامية الصحية في لبنان (Freepik)

محو الامية الصحية في لبنان (Freepik)

 

 5- سارة النمس: الأمّية الجديدة تُغيّب القارئ العربي وتهدّد ثقافة الشعوب

يصادف الثامن من أيلول/سبتمبر اليوم العالمي لمحو الأمّية، مناسبة تُذكّر بتحديات التعليم والمعرفة في العالم الثالث، حيث تُحصي هذه الشعوب سنوياً أعداد مواطنيها غير القادرين على القراءة والكتابة. وتشير الإحصائيات إلى ارتفاع نسبة الأمّيين، بينما تبقى معدّلات القراءة متدنّية للغاية، إذ يقرأ العربي في المتوسّط كتاباً واحداً فقط سنوياً أو أقلّ! هذا الواقع يعكس أمّيةً جديدة تؤثر على الوعي الجمعي وثقافة الشعوب، إذ يصبح المواطن منفصلاً بشكلٍ أو بآخر عن تاريخه وتراث بلده، وهو ما ينعكس على انتمائه، وطريقة تفاعله مع صنّاع القرار، ما يطرح تساؤلاً حول قدرة المجتمعات المحدودة المعرفة على المشاركة الفعّالة في بناء دولة والنهوض بها من أزماتها. للمزيد اضغط هنا

 

القراءة توسع المدارك. (Freepik)

القراءة توسع المدارك. (Freepik)

 

 

 

 

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق