هى أيام التشريق الثلاث وهى "11,12,13" من ذى الحجة وقد أختار ذلك الكثير من العُلماء
_ و جاء فى التفسير المُيسر للأية
أى "اذكروا الله تسبيحًا وتكبيرًا في أيام قلائل، وهي أيام التشريق: الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر من شهر ذي الحجة."
وفى الذكر المأمور به فى تلك الايام المُباركات أنواع مُتعددة منها وفقاُ للعُلماء
_ ذكر الله عزَّ وجل عقب الصلوات المكتوبات بالتكبير في أدبارها ، وهو مشروعٌ إلى آخر أيام التشريق عند جمهور العلماء .
_ذكره جل شأنه بالتسمية والتكبير عند ذبح النُسك ، فإن وقت ذبح الهدايا والأضاحي يمتدُّ إلى آخر أيَّام التشريق .
_ومنها ذكر الله عزَّ وجل على الأكل والشرب ، فإن المشروع في الأكل والشرب أن يُسمي الله في أوله ، ويحمده في آخره
_ ذِكره بالتكبير عند رمي الجمار أيام التشريق ، وهذا يختصُّ به الحجاج .
_ ذكر الله تعالى المطلق ، فإنه يُستحب الإكثار منه في أيام التشريق ، وقد كان عُمر رضي الله عنه يُكبر بمنىً في قبته ، فيسمعه الناس فيُكبرون فترتج منىً تكبيراً
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
0 تعليق