" ما تَسْتَقِلُّ الشَّمْسُ فيبقى شئ مِنْ خَلْقِ اللَّهِ تَعَالى إِلاَّ سَبَّحَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ وَحَمِدَهُ إِلاَّ ما كانَ مِنَ الشَّيْطانِ وأعْتَاءِ بَنِي آدَمَ، فسألت عن أعتى بَنِي آدَمَ فَقالَ: شرار الخلق" السلسلة الصحيحة
وجاء فى المقصود بقول ما تستقل الشمس:
أى إرتفاع الشمس في كبد السماء وإنتشار أشعتها.
والتسبيح بحمد الله المقصود منه:
ذكر المخلوقات الله وتنزيهه عن كل نقص وتعظيمه جل وعلا
و قيل فى المقصود بـ"أعتى بني آدم".
شرار الخلق، أي أسوأهم وأكثرهم فساد
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
0 تعليق