هسه حالا”.. نتائج الثالث المتوسط 2025 الدور الثاني كشوفات تحميل عبر موقع نتائجنا الرسمي ntaejna.com
نتائج الثالث متوسط 2025 للدور الثاني أصبحت متاحة الآن للتنزيل بصيغة PDF من خلال الرقم الامتحاني، وتعتبر هذه النتائج لحظة حاسمة في حياة عدد كبير من الطلاب وأولياء الأمور، حيث ينتظرها الآلاف بشغف، وتمثل هذه المرحلة نقطة انطلاق نحو المرحلة الإعدادية، كما تعكس الجهود التي بذلها الطلاب طوال العام الدراسي. يوفر الدور الثاني فرصة مثالية للطلاب الذين لم يتمكنوا من النجاح في الدور الأول لإظهار إمكاناتهم واستكمال مشوارهم التعليمي.
نتائج الثالث متوسط 2025 للدور الثاني
كما تعد الامتحانات في الدور الثاني أكثر من مجرد فرصة ثانية، فهي تمثل أملاً حقيقياً للطلاب، إذ قد يواجه الكثير منهم صعوبات صحية أو نفسية أو اجتماعية تحول دون تحقيق نتائج جيدة في الدور الأول، وهنا يأتي الدور الثاني كفرصة جديدة للكشف عن قدراتهم الحقيقية، أرى أن هذه الخطوة ليست مجرد خطوة تعليمية، بل تعكس التزاماً بزيادة اهتمام الطلاب ومساعدتهم على مواجهة التحديات.
أعمال التصحيح والشفافية
كذلك أكدت وزارة التربية العراقية بشكل متواصل أن عمليات التصحيح تتم بدقة وشفافية عالية، حيث يتم مراجعة دفاتر الطلاب عبر عدة مستويات للتقليل من الأخطاء وضمان حصول كل طالب على الدرجة المناسبة، مما يعزز الثقة لدى الطلاب والوزارة ويعطي أولياء الأمور شعوراً بالاطمئنان لمستقبل أبنائهم.
موعد إعلان نتائج الثالث المتوسط الدور الثاني
أيضًا حسب ما تم إعلانه رسمياً، يُتوقع أن تعلن النتائج في أكتوبر 2025 بعد استكمال عمليات المراجعة النهائية لدفاتر الامتحانات، وتشير التوقعات إلى أن نسبة النجاح ستفوق السنوات الماضية، مما يعكس التحسن الملحوظ في مستوى التعليم.
خطوات الاستعلام عن النتائج
- زيارة الموقع الرسمي لوزارة التربية العراقية.
- أو الدخول إلى موقع نتائجنا.
- كذلك اختيار “نتائج الثالث متوسط”.
- تحديد “الدور الثاني”.
- أيضًا إدخال الاسم الرباعي ورقم الامتحاني للطالب.
- الضغط على زر “عرض النتيجة”.
- يمكن تحميل النتيجة بصيغة PDF للاحتفاظ بها.
المحافظات المشمولة
تغطي نتائج الثالث متوسط الدور الثاني العديد من المحافظات العراقية، بما في ذلك بغداد، البصرة، نينوى، كركوك، النجف، كربلاء، الأنبار، صلاح الدين، ديالى، المثنى، بابل، ذي قار، القادسية، ميسان، واسط وأربيل.
أيضًا أرى أن إصدار النتائج إلكترونياً يعد خطوة إيجابية تسهم في تقليل متاعب الذهاب إلى المدارس وتجنب التأخير، كما أنها تعكس توجه العراق نحو التحول الرقمي في التعليم، لذا أنصح الطلاب بعدم اعتبار النتيجة نهاية المطاف، بل يجب أن ينظروا إليها كبداية لتحقيق طموحات جديدة، فالعلم هو رحلة طويلة تتطلب الصبر والاجتهاد.
