وقد أجاب أهلُ العلم بوضوح: نعم، يُعد هذا من أنواع الغش، وهو خيانة للأمانة التي ائتمنه الله والمجتمع عليها، واستندوا إلى حديث النبي ﷺ:
"من غشنا فليس منا".
وقد أكدت دار الإفتاء المصرية أن كل أشكال الاستعانة بالغير داخل اللجنة، سواءً كانت بتأكيد معلومة أو تذكير بجزء من الإجابة، هو غشّ محرم، ويُعد من الكبائر عند الفقهاء، لما فيه من التعدي على مبدأ العدالة والمساواة بين الطلاب.
الإفتاء توصي الطلاب بـالاتى :
_تقوى الله عز وجل في السرّ والعلن
_التحلي بالأمانة ومكارم الأخلاق
_الاعتماد على النفس والثقة في الاستعداد والمذاكرة
_الجد والاجتهاد والإخلاص لله تعالى
_التعاون على البر والتقوى لا على الغش والخداع
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
0 تعليق